السبت، 28 سبتمبر 2019

الى البهجة التي أعنيها.. كتبت: أ. خديجة صحبي بقلمها




 طلتك و ايماءاتك الخاصة بك

وهالتك المحيطة بك  تكاد من بعيد تحتويني

كأنها مناظر طبيعية فاقت الجمال وياسمين قهقاتك

تلعب على وجنتيك الحمراوين 

مثل ريح نسيمها بارد في سماء صافية .

 * الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق