مجد ودموع.. كتبت: أ. خديجة صحبي بقلمها
مجد والدي فرصة عمري
أفل نجمها مع الزّمن ...
وبقيت آثارها ترافقني
في حلي وترحالي . أشرد
أغيب أسرح بخيالي
و أترك العالم ورائي
و أحمل طيفك يا أبتي ،
ثم أحطّ الرّحال
في فؤادي بتنهيدة تكاد
من هولها تنكسر الاضلاع ...
فتتلاشى رويدا رويدا تلك القبضة
مرفوقة بدعاء عريض .
* الجزائر *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق