السبت، 5 أكتوبر 2019

مجد ودموع.. كتبت: أ. خديجة صحبي بقلمها



مجد والدي فرصة عمري

  أفل نجمها مع الزّمن ...

وبقيت آثارها ترافقني

في حلي وترحالي . أشرد

أغيب أسرح بخيالي

و أترك العالم ورائي

و أحمل  طيفك يا أبتي ،

 ثم أحطّ الرّحال

في فؤادي بتنهيدة  تكاد

من هولها تنكسر الاضلاع ...

فتتلاشى رويدا رويدا تلك  القبضة

مرفوقة بدعاء عريض .

 * الجزائر *

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق